0
اول مرة يكتشف انه مسلم

فيديو في غاية العجب: مسلم يكتشف لأول مرة أنه مسلم

تأمل بركات الدعوة إلى الله تعالى.

اول مرة يكتشف انه مسلم
اول مرة يكتشف انه مسلم
فديو جميل جدا الحمد لله على نعمة الاسلام




0
فن واحتراف الصور الخادعة









0
طفل باكستانى يولد وله 6 ارجل

طفل باكستانى يولد وله 6 ارجل
الحمد لله على نعمة الاسلام سبحان الله


0
الخيول مناظر فاتنة الجمال

الخيول مناظر فاتنة
صور جميله جدا للخيول وهى تجرى فى الطبيعه الخلابه










0
متى يرجع ملك الموت عن انسان

متى يرجع ملك الموت عن انسان

الحالة الوحيدة التي يمكن أن يرجع فيه ملك الموت عن انسان



0
نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ

إعداد الشيخ عبد المجيد الزنداني


شكل يوضح الفص الأمامي للدماغ الذي ذكره الله في القرآن الكريم بالناصية
رئيس جامعة الإيمان ـ صنعاء ـ اليمن

مؤسس الهيئة العالمية لإعجاز في مكة المكرمة

وصف القرآن الناصية بأنها كاذبة خاطئة كما قال تعالى: ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ(16)﴾ (العلق:16).

والناصية لا تنطق فكيف يسند إليها الكذب ؟ ولا تجترح الخطايا فكيف تسند إليها الخطيئة؟

لقد أزال البروفيسور محمد يوسف سكر عني هذه الحيرةعندما كان يحدثني عن وظائف المخ فقال: إن وظيفة الجزء من المخ الذي يقع في ناصية الإنسان هي توجيه سلوك الإنسان فقلت له: وجدتها !

قال: ماذا وجدت ؟

قلت: وجدت تفسير قوله تعالى: ﴿ نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ﴾

فقال: دعني أراجع كتبي ومراجعي.

وبعد مراجعته لتلك الكتب والمراجع، أكد الأمر وقال: إن الإنسان إذا أراد أن يكذب فإن القرار يتخذ في الفص الجبهي للمخ الذي هو جبهة الإنسان وناصيته، وإذا أراد الخطيئة فإن القرار كذلك يتخذ في الناصية.

ثم عرضت الموضوع على عددٍ من العلماء المتخصصين، منهم البرفسور كيث إل مور الذي أكد أن الناصية هي المسئولة عن المقايسات العليا وتوجيه سلوك الإنسان، وما الجوارح إلا جنود تنفذ هذه القرارات التي تتخذ في الناصية؛ لذلك فالقانون في بعض الولايات الأمريكية يجعل عقوبة كبار المجرمين الذي يرهقون أجهزة الشرطة هي استئصال الجزء الأمامي من المخ (الناصية)، (لأنه مركز القيادة والتوجيه) ليصبح المجرم بعد ذلك كطفلٍ وديع يستقبل الأوامر من أي شخص.

وبدراسة التركيب التشريحي لمنطقة أعلى الجبهة وجد أنها تتكون من أحد عظام الجمجمة المسمى العظم الجبهي، ويقوم هذا العظم بحماية أحد فصوص المخ والمسمى الفص الأمامي أو الفص الجبهي، وهو يحتوي على عدة مراكز عصبية تختلف فيما بينها من حيث الموقع والوظيفة.

وتمثل القشرة الأمامية الجبهية الجزء الأكبر من الفص الجبهي للمخ، وترتبط وظيفة القشرة الأمامية الجبهية بتكوين شخصية الفرد، وتعتبر مركزاً علوياً من مراكز التركيز والتفكير والذاكرة، وتؤدي دوراً منتظماً لعمق إحساس الفرد بالمشاعر، ولها تأثير في تحديد المبادأة والتمييز.

وتقع القشرة مباشرة خلف الجبهة أي أنها تختفي في عمق الناصية، وبذلك تكون القشرة الأمامية الجبهية هي الموجه لبعض تصرفات الإنسان التي تنم عن شخصيته مثل الصدق والكذب والصواب والخطأ... الخ، وهي التي تميز بين هذه الصفات وبعضها البعض وهي التي تحث الإنسان على المبادأة سواءً بالخير أو بالشر.


صورة للبروفسور كيث ال مور عالم الأجنة الكندي
وعندما قدم البرفسور كيث إل مور البحث المشترك بيني وبينه حول الإعجاز العلمي في الناصية، في مؤتمر دولي عقد في القاهرة، لم يكتف بالحديث عن وظيفة الفص الجبهي في المخ (الناصية)عند الإنسان، بل تطرق إلى بيان وظيفة الناصية في مخاخ الحيوانات المختلفة، وقدم صورا للفصوص الجبهية في عدد من الحيوانات قائلاً: إن دراسة التشريح المقارن لمخاخ الإنسان والحيوان تدل على تشابه في وظيفة الناصية، فالناصية هي مركز القيادة والتوجيه عند الإنسان وكذلك عند كل الحيوانات ذوات المخ، فلفت قوله ذلك انتباهي إلى قوله تعالى: ﴿... مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ(56)﴾ (هود:56) وتذكرت أيضاً بعض أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في الناصية كقوله: (اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ...)

وكقوله: (أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ)

وكقوله: (الْخَيْلُ معقود فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)

فإذا جمعنا معاني هذه النصوص نستنتج أن الناصية هي مركز القيادة والتوجيه لسلوك الإنسان، وكذا سلوك الحيوان.

المعاني اللغوية للآية وأقوال المفسرين:

قال تعالى﴿كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعَ بِالنَّاصِيَةِ(15)نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ(16)﴾(العلق:15-16).

السفع: هو القبض والجذب، وقيل هو مأخوذ من سفع النار، والشمس إذا غيرت وجهه إلى السواد.

الناصية: هي مقدم الرأس.

أقوال المفسرين: ذهب جمهور المفسرين إلى تأويل الآية بأن وصف الناصية بالكذب والخطيئة ليس وصفاً لها بل هو وصف لصاحبها، وأمرها الباقون كما هي بدون تأويل مثل الحافظ ابن كثير.

ويتضح من أقوال المفسرين رحمهم الله عدم علمهم بأن الناصية هي مركز اتخاذ القرار بالكذب أو الخطيئة، فحملهم ذلك على تأويلها بعيداً عن ظاهر النص، فالنص يصفها بالكذب والخطيئة، وهم أولوا وصفها بذلك، فجعلوه وصفاً لصاحبها، فأولوا الصفة والموصوف في قوله تعالى: ﴿ نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ﴾ كما لو كانت مضافاً ومضاف إليه، والفرق واضح في اللغة بين الصفة والموصوف والمضاف والمضاف إليه.

وأمرّ آخرون من المفسرين الآية كما هي، دون أن يقحموا أنفسهم فيما لا تطيقه معارفهم وعلومهم في ذلك الزمان.

أوجه الإعجاز العلمي:

* يقول البرفسور كيث إل مور مستدلاً على هذه المعجزة العلمية: إن المعلومات التي نعرفها عن وظيفة المخ لم تذكر طوال التاريخ، ولا نجد في كتب الطب عنها شيئاً، فلو جئنا بكتب الطب كلها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعده بقرون لن نجد ذكراً لوظيفة الفص الجبهي الأمامي (الناصية) ولن نجد له بياناً، ولم يأت الحديث عنه إلا في هذا الكتاب (القرآن الكريم)، مما يدل على أن هذا من علم الله جل وعلا الذي أحاط بكل شئ علماً، ويشهد بأن محمداً رسول الله.

• ولقد كانت بداية معرفة الناس بوظيفة الفص الأمامي الجبهي في عام 1842م، حين أصيب أحد عمال السكك الحديد في أمريكا بقضيب اخترق جبهته، فأثر ذلك في سلوكه ولم يضر بقية وظائف الجسم، فبدأت معرفة الأطباء بوظيفة الفص الجبهي للمخ، وعلاقته بسلوك الإنسان.

• وكان الأطباء يعتقدون قبل ذلك أن هذا الجزء من المخ الإنساني منطقة صامته لا وظيفة لها. فمن أعلم محمد صلى الله عليه وسلم بأن هذا الجزء من المخ (الناصية) هو مركز القيادة للإنسان والدواب وأنه مصدر الكذب والخطيئة.

• لقد أضطر أكابر المفسرين إلى تأويل النص الظاهر بين أيديهم لعدم إحاطتهم علماً بهذا السر، حتى يصونوا القرآن من تكذيب البشر الجاهلين بهذه الحقيقة طوال العصور الماضية، بينما نرى الأمر في غاية الوضوح في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في أن الناصية هي مركز القيادة والتوجيه في الإنسان والدواب.

فمن أخبر محمد صلى الله عليه وسلم من بين كل أمم الأرض بهذا السر وبهذا الحقيقة؟!

إنه العلم الإلهي الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وهو شهادة من الله بأن القرآن من عنده، لأنه نزل بعلمه سبحانه.

أقرأ أيضاً للشيخ عبد المجيد الزنداني :

وصف التخلق البشري مرحلة النطفة

منطقة المصب والحواجز بين البحار

الأقمار الصناعية تشهد بنبوة محمد

وصف التخلق البشري طورا العلقة والمضغة

يمكن التواصل مع الشيخ عبد المجيد الزنداني عن طريق الاتصال بابنه

الشيخ محمد عبد المجيد الزنداني

00967711112555

info@pmc-aids.com

0
سبحان الله الشجرة الساجدة

سبحان الله الشجرة الساجدة
سبحان الله شجره ساجده تسبح الله

شجره ساجده؛ شجره سلجده


0
غصن شجرة" على هيئة إنسان .. يسبح الله تعالى

غصن شجرة" على هيئة إنسان .. يسبح الله تعالى
من يقرأ هذا العنوان ربما يدخل في قلبه شيء من الريبة والشك ، أو ربما لا يصدقه لغرابته وندرته في زماننا هذا ، في المقابل فإنه لا يجب أن يغيب عن أذهاننا أن الله تعالى خاطب أولي الألباب في كتابه العزيز: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) . صدق الله العظيم، الإسراء 44.

تم التقاط هذه الصورة بالقرب من مقام الشيخ أبي القاسم الجنيدي في بلدة الجنيد غرب مدينة نابلس في الضفة الغربية، وهو احد الأولياء الصالحين، حيث تظهر الصورة مجموعة من الأشجار تحيط بالمقام ، ومن يدقق النظر بالصورة يجد بان الأغصان القريبة من قبة المقام أحدها على هيئة " شيخ " يسبح الله تعالى ويدعوه .

" ولكن لا تفقهون تسبيحهم "

"اخباريات" التقت ملتقط هذه الصورة وهوالفنان محمد سعيد 36عاماً من مدينة نابلس بالضفة الغربية وهو صاحب فكرة الثوب الفلسطيني العملاق ،ورسائل المحبة والتفاهم مع شعوب الأرض من خلال أعماله الفنية المستوحاة من الواقع والطبيعة الفلسطينية، وقال سعيد : " التقطت هذه الصورة من بين مئات الصور في العديد من الناطق الفلسطينية الطبيعية وذلك للتحضير للمعرض الدولي الذي سأقيمه خلال الشهور القليلة القادمة الخاص بالمناطق الفلسطينية الطبيعية ،فأكثر ما شد انتباهي هو هذه الصورة التي تجلت فيها عبادة مخلوقات الله تعالى لبارئها ومصورها ، حيث تستمد مضمونها ورونقها من طبيعة المكان الذي صورت فيه ،فهذه الشجرة تعانق مقام الإمام أبي القاسم الجنيدي في بلدة الجنيد غرب مدينة نابلس ،فالإمام الجنيدي هو من سلالة الإمام علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه،وهو مفتي الثقلين(الإنس ،والجن) ، وتاج العارفين ومرجع للعلماء والفقهاء وطالبي العلم " .

ويشير سعيد في حديثه : " فهي كغيرها من الصور تفسيرها واضح ومعروف ، وجاء منذ أكثر من 1400عام في كتاب الله تعالى الذي أوحاه إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فالآية 44 من سورة الإسراء تفسر هذا الأمر بشكل كامل حيث يقول عز وجل : (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) .

وقال بأن هذه الآية الكريمة تصور لنا أمراً ربما لا يدركه البعض ولكنه موجود ونحن كمؤمنين نؤمن بكل ما جاء في كتاب الله ، فالذي يتأمل هذه الآية يدرك أن كل المخلوقات تسبح بحمد ربها، الإنسان والشجر والحجر والنجوم و...، ولكن ما لفت انتباهي أن الله تعالى قال: (وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) ولم يقل (ولكن لا تسمعون تسبيحهم)، إذن نحن يمكن أن نسمع تسبيح هذه المخلوقات ولكن لا نستطيع ترجمتها ولا نستطيع أن نفقهها، فالفقه يكون بعد السماع" .

يضيف سعيد : " بعبارة أخرى إذا قلنا لإنسان أنت لا تفقه ما نقوله لك، فهذا يعني أننا نتكلم أمامه ويسمعنا ولكنه لا يفهم ماذا نقول، ومن هنا يمكن أن نستنتج أن الله تعالى في هذه الآية الكريمة أشار بوضوح إلى إمكانية أن نسمع أصوات التسبيح الصادرة من كل شيء من حولنا ولكننا لن ندرك معنى ما تقوله ولا يمكن أن نفهم أو نفقه هذه الأصوات ، وهذا جميعه واضح في الصورة التي أمامكم التي إذا دققنا النظر فيها سنجد في الجزء الأيمن العلوي من أغصان هذه الشجرة على هيئة شيخ طاعن في السن يلبس العمامة و يسبح الله تعالى ويدعوه ويتوسل جاثياً على ركبتيه ،فهذه الصورة كغيرها من الصور ، التي اكتشفت على مدى التاريخ هي شواهد طبيعية من صنع الله تعالى وليست من صنع البشر ،منوهاً إلى أن هذا الأمر يحدث لأول مرة في فلسطين ،فلم يحصل ذلك من قبل إلا مرتين فقط ،مرة في مصر وأخرى في بريطانيا .


وللعلم رأي
ويؤكد سعيد على أن هذا ما يكتشفه العلماء اليوم معللاً : " لاحظ العلماء ضمن آخر الاكتشافات العلمية أن بعض النباتات تصدر ذبذبات صوتية في المجال الذي يسمعه الإنسان، أي ضمن ترددات من 20 إلى 20000 ذبذبة في الثانية، ولكن الإشارات الصوتية التي تطلقها هذه النباتات ضعيفة جداً ولا يمكن سماعها إلا بعد تقويتها وتكبيرها آلاف المرات، ثم بدأ العلماء يلاحظون أن بعض النجوم تصدر أصواتاً مسموعة، فالنجم النيوتروني الذي سماه الله تعالى بالطارق يصدر صوتاً يشبه صوت المطرقة، والثقوب السوداء تصدر أصواتاً أيضاً "
يضيف : " لكن من أكثر الاكتشافات غرابة أن الخلية الحية سواء كانت في جسم الإنسان أو الحيوان تصدر ترددات صوتية، وهذا ينطبق على جميع الخلايا، وكانت أوضح الترددات ما تصدره خلايا القلب، فقد اكتشف احد علماء الكيمياء الأمريكيين وباستخدام أجهزة حاسوب ذرية أن كل خلية تصدر صوتاً محدداً يختلف عن الخلية الأخرى، إضافة إلى أن الدلافين والصراصير والطيور والنحل وغيرها الكثير من الكائنات الحية جميعها تصدر أصواتاً لا نفهمها نحن البشر " .
يتابع قائلاً : " قد يتطور العلم فيكتشف أن الذرة تصدر ترددات صوتية، فيكون بذلك كل شيء يسبح لله كما أخبر بذلك القرآن، ويكون هذا من الأدلة العلمية على صدق هذا الكتاب وسبقه العلمي، بل إن العلماء اليوم يعتقدون أن كل شيء في الوجود له صوته المحدد والخاص به،ويتساءل : أليست هذه القوة هي قوة الله تعالى خالق الوجود؟ لماذا لا تكون هذه الأصوات هي أصوات تسبيح وخضوع لله تعالى وتعظيم وشكر لنعمه عزّ وجلّ؟ ولماذا لا يكون كلامنا نحن البشر كله تسبيحاً وحمداً لله تعالى على نعمه علينا " .
سنريهم آياتنا في الآفاق
ويشير سعيد إلى أن هذه الصورة دليل على الأهمية الدينية لفلسطين ، وبرهان قاطع على أن هذه البلاد مقدسة ويجب احترام البشر فيها والشجر والحجر ، فهي شواهد طبيعية على وحدة وربانية الله تعالى وعظمته فهي من صنعه وليست من صنع أحد غيره قائلاً : " هناك شواهد وأدلة طبيعية حدثت في العالم تؤكد مصداقية هذه الصورة كالسمكة التي اكتشفت في إحدى المطاعم البريطانية والتي جيء بها من سنغافورة ،فبقدرة الله تعالى وجد اسمه الكريم عليها وعلى جانبها الأخر كتب اسم نبيه محمد عليه الصلاة والسلام ،ناهيك عن الطفلة سحر التركية 11 عاماً التي روت سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في قصيدتها التي وجهتها له في مهرجان جوائز المحبة الدولي حيث أبكت الحضور كافة في مهرجان جوائز المحبة الدولي ، بالإضافة للصخرة الساجدة لله التي وجدت على إحدى شواطئ المحيط الأطلسي قبل أعوام ،حيث تمثل هذه الصخرة هيئة إنسان ساجد لله تعالى والمياه المحيطة بها كأنها سجادة للصلاة فسبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه : (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].
وفي ذات السياق أشار الدكتور علاء مقبول أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية بنابلس إلى أن هذه الصورة قد تكون عبارة عن تكريم رباني من الله تعالى لصاحب المقام الإمام أبو القاسم الجنيدي ،أو رسالة من الله تعالى لعباده البشر كدلالة على إعجازه وعظمته جل وعلى ،فسبحان الله العلي العظيم.
 
تعريب وتطوير الطريق الى الجنه
الطريق الى الجنه © 2011 | عودة الى الاعلى
Designed by Chica Blogger